(تا/در
حالِ حاضر)،
یک "واقعیّت" بوده و هست امّا
هرگز (بمعنای)
یک "حقیقت" نبوده/نیست و نخواهد بود.
= = = = = = = = = = = =
*
اسْتِکْبَارًا فِی الأرْضِ وَ مَکْرَ السَّیِّئِ
وَ لا یَحِیقُ الْمَکْرُ السَّیِّئُ إِلا بِأَهْلِهِ
فَهَلْ یَنْظُرُونَ إِلا سُنَّةَ الأوَّلِینَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِیلا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَحْوِیلا ﴿٤٣﴾
أَوَلَمْ یَسِیرُوا فِی الأرْضِ فَیَنْظُرُوا کَیْفَ کَانَ عَاقِبَةُ الَّذِینَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ کَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً
وَ مَا کَانَ اللَّهُ لِیُعْجِزَهُ مِنْ شَیْءٍ فِی السَّمَاوَاتِ وَ لا فِی الأرْضِ
إِنَّهُ کَانَ عَلِیمًا قَدِیرًا ﴿٤٤﴾
وَ لَوْ یُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا کَسَبُوا مَا تَرَکَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ
وَ لَکِنْ یُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى
فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ کَانَ بِعِبَادِهِ بَصِیرًا ﴿٤٥﴾
// سوره ی مبارکه ی فاطر //
*
فَاسْتَفْتِهِمْ
أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمْ مَنْ خَلَقْنَا
إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِینٍ لازِبٍ ﴿١١﴾
// سوره ی مبارکه ی صافّات //
عجبا/وا اسفا که؛
وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ یَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا یُحِبُّونَهُمْ کَحُبِّ اللَّهِ
(?!؟)
وَ الَّذِینَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ یَرَى الَّذِینَ ظَلَمُوا إِذْ یَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِیعًا وَ أَنَّ اللَّهَ شَدِیدُ الْعَذَابِ ﴿١٦٥﴾
// سوره ی مبارکه ی بقره //
اگر قرار بر "نفوذ" باشد! این وظیفه و "رسالت" ما مسلمانان است؛
هُوَ الَّذِی أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى و َدِینِ الْحَقِّ
لِیُظْهِرَهُ عَلَى الدِّینِ کُلِّهِ*
وَ کَفَى بِاللَّهِ شَهِیدًا ﴿٢٨﴾
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ
وَالَّذِینَ مَعَهُ
أَشِدَّاءُ عَلَى الْکُفَّارِ رُحَمَاءُ بَیْنَهُمْ
تَرَاهُمْ رُکَّعًا سُجَّدًا یَبْتَغُونَ فَضْلا مِنَ اللَّهِ وَ رِضْوَانًا
سِیمَاهُمْ فِی وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ
ذَلِکَ مَثَلُهُمْ فِی التَّوْرَاةِ وَ مَثَلُهُمْ فِی الإنْجِیلِ
کَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ
یُعْجِبُ الزُّرَّاعَ
لِیَغِیظَ بِهِمُ الْکُفَّارَ
وَعَدَ اللَّهُ الَّذِینَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِیمًا ﴿٢٩﴾
// سوره ی مبارکه ی فتح //
غرض از رابطه/تعامل/... با دنیا،
جستجوی روزنه ای
جهتِ انجام/اتمامِ " رسالت " است
ولا غیر.